قصص قصره

https://shasha-cima.blogspot.com/search/label/%D9%82%D8%B5%D8%B5%20%D8%B7%D9%88%D9%8A%D9%84%D9%87

أخبار ساخنة

إعلان الرئيسية العرض كامل

إعلان أعلي المقال


الحلقة الاولي الحارس الشخصي

في جامعة كبيرة في مصر يوجد ثلاث اصدقاء مقربون
يجلسون في ڤيلا معًا حتي ينهوا الجامعة
ريما: فتاة فائقة الجمال بشرتها بيضاء عيناها خضراء اللون وشعرها الطويل بني اللون متوسطة الطول تبلغ من العمر ٢٢ عام والدها اكبر رجل اعمال في امريكا
تعيش في قصر كبير
وتمتلك قوتان خارقتان وهما
الاولي: جعل اللذي امامها قول الحقيقة كاملة
الثانية: تجعل اللذي امامها ان ينسي ما حدث في نفس ذات الوقت
ولم تقل لأحد عن هذه القوي من قبل سوي والدها ووالدتها وصديقاتها وخالها اللذي ورثت القوي عنه ولكن بطريقة مختلفة قليلًا
ولا تستعمل القوي الا نادرًا
شيري: اقل جمال من ريما قليلًا عيناها زرقاوتان شعرها حريري لونه اسود غامق بشرتها حنطية اللون يوجد بعض النمش في خديها يجعلها اكثر جمالًا شفتاها صغيرتان وممتلئتان والدها غني بعض الشيء تعيش في ڤيلا بجانب قصر ريما
حياة: فتاة عصرية تحب اللعب مجنونة جدًا وبريئة كالاطفال وجهها يشبه الاطفال لا تضع اي نوع من مستحضرات التجميل فهي جميلة بدون اي شيء

شيري وهي ترجع شعرها لينسدل علي ظهرها: عاملين ايه وحشتوووني مووت
ريما تتقدم لتحتضنها: وحشتيني اكتر
حياة بجري نحوهما وتفتح اذرعها لتحتضنهم: ريمااا شيري ي ي
ريما: وحشتينا اوووي يا مجنووونة.... عاملين ايه؟؟
شيري: تمام.... صحيح نسيت اقولكوا رامي جي يوم الخميس عشان يتقدملي
حياة بجنون: اشطا... ايوة بقي... جايين طبعًا مش محتاجة كلام
ريما: اوعي بقي... جي الساعة كام؟؟
شيري: علي الساعة ٦ كدة
حياة: من الساعة ٤ يابنت الحلال هنروح سوا علي الكوافير ونرجع بعربية ريما علي بيتها تجيب فستانها وعلي بيتي نجيب فستاني واكملت بتصفيق ونطلع علي بيتك بقي
ريما: خلاص ماشي
حياة بثقة: مانا عارفة انه ماشي مهو مش اختيار ههههههههههه
ريما: اه يا جزمة
وفي نصف هذا الضحك والحديث يتقدم نحوهم شخص طويل مفتون العضلات بشكل جذاب يرتدي نظارته السوداء وسماعته البلوتوث في اذنه وكان ينظر اليه اغلب فتيات الجامعة
حازم: حضرتك الآنسة ريما
ريما بفخر: ايوة
حازم: والد حضرتك بعتني لحراصتك.... انا حازم الحارس الشخصي بتاع حضرتك
ريما باستغراب: نعمم؟؟!
حازم: اتفضلي لو مش مصدقة اسأليه بنفسك
ريما بسخرية: انت هتحرصني انا
حازم: ايوة
ريما ورفعت احدي حاجبيها لاعلي واخذت هاتفها لتتصل بأبيها
ريما: ايوة يا بابا
فريد: ايوة يا ريما حازم وصل
ريما وهي تنظر له من اعلي لاسفل: وصل
فريد: تمام
ابتعدت ريما قليلا عنهم حتي تتحدث
ريما: حضرتك يا بابا باعتلي حارس شخصي عشان يحرصني يا بابا
فريد: يا ريما انت بقلق عليكي وانتي برة والقوة الخارقة بتاعتك مش هتحميكي ابدًا
ريما: وهو هيبقي معايا من امتي لامتي؟؟
فريد: هيبقي معاكي علطول... طول مانتي مش معانا هيفصل يحرصك
ريما بتساؤل: يعني هيقعد معانا في الڤيلا يعني؟؟؟!!
فريد: اه هيقعد في الاوضة اللي تحت خالص اللي محدش بييجي جمبها دي ومتخافيش انا منبه عليه مش هيزعجكوا خاالص... وكمان انا ابقي مطمن عليكوا
ريما: حاضر يا بابا
فريد: يلا عاوزة حاجة
ريما بهدوء: لا ميرسي...باي
فريد: باي
عادت ريما مرة اخري اليهم ونظرت الي حازم بعصبية وهو لم يأبه لها وتحدث في الهاتف
حياة بفضول: عمو قال ايه ها؟؟ها؟
ريما وهي تجز علي اسنانها: قال هيفضل معانا حتي في الڤيلا
شيري وحياة معًا: ايه في الڤيلا!!
ريما: اه
شيري: ازاي دة؟؟
ريما: بعدين عشان المحاضرة هتبدأ... يلا
ذهبوا الفتيات الي المدرج ووقف حازم بجانبهم
دخل الدكتور ونظر الي الجميع وذهب ليكتب علي السبورة
وجلس حازم في المدرج اللذي خلفها وكان يراقب كل شيء
انتهت ساعتان دون احداث وانتهت المحاضرة وذهبت الفتيات سريعًا الي الكافيه في الجامعة دون ان يلاحظ حازم
حازم: ايوة يا فندم
فريد بقلق: ايوة يا حازم في حاجة؟؟
حازم: لا خالص بس انا مش معايا رقم الآنسة ريما حضرتك
فريد بارتياح: ااه طيب سجل ............
حازم: شكرًا ليك يا فندم وآسف علي ازعاجك
فريد: خلي بالك منها وراها في كل حتة ماشي
حازم: حاضر يافندم.... سلام
فريد بتنهد: سلام
اتصل حازم علي رقم ريما مرتين ولم ترد واتصل مرة اخري وكان الرد
ريما: الو
حازم: ايوة يا آنسة ريما... حضرتك فين؟؟
ريما بزهق: في كافيه الجامعة
حازم: انا جي حالًا متمشيش
ريما. سلام
حازم: سلام
ذهبت ريما وشيري وحياة الي السيارة ليذهبوا الي المنزل
حياة: متستني حازم يا مجنونة
ريما: استني مين؟! دة بارد جدًا
شيري: يعني انتي فاكرة بالطريقة دي انه مش هيوصلنا
وفي ذاك الحين وصل حازم الي الكافيه وبحث عنهم ولم يجدهم وذهب بأقصي سرعة الي الخارج وذهب لمكان السيارة وجدهم بها ولكن ريما وبأقصي سرعة وبدات القيادة
لتذهي الي المنزل وجري حازم بأقصي سرعة خلفها حتي اقترب من السيارة وتمسك بها بشدة واستقر فوق السيارة
وكانت ريما تظن انه لم يلحق بها وابتعد عنها ووصلوا الي المنزل وكانت الصدمة
ريما: ايه انت ازاي جيت هنا
حازم وهو يبعد التراب عن ملابسه: كانت فوق العربية
حياة: فوقها؟؟!
حازم: اه... يلا اتفضلوا
ريما ودبت علي الارض بأرجلها وذهبت: اووووف
حازم: تصبحوا علي خير
دخلت ريما وشيري وحياة الڤيلا
ريما: طلعلي منين دة بس؟؟
حياة: اهدي بس وايه يعني انا مش شايفة مشكلة عشان كل دة.... هو موجود عشان يحرصك مش اكتر
ريما بعصبية وخفضت صوتها: طب والقوة اللي عندي
شيري: قوتك دي مش بتحمي يا ريما انتي بس بتخلي اللي قدامك يقول الحقيقة وبتنسيه اللي حصل وخلاص
ريما: بس انا مش صغيرة عشان حد يحرصني بالشكل دة
حياة: خلاص يا ريما يمكن في حد بيرتبلك علي حاجة مين عالم؟؟
ريما بزهق: خلاص بقي اما نشوف اخرتها
مرت اربعة ساعات دون احداث وكانت الساعة الثانية فجرًا وكانت الفتيات جالسات يشاهدن فيلم رعب ومندمجين للغاية
ريما: عاااااااااااااااا..... ايه دة؟؟؟ اااااااااااااااه

الحلقة الاولي الحارس الشخصي



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال